ما نعيش فيه الان وما صرنا اليه وال اليه حالنا قمع وقمع بمعنى الكلمة قمع فكري شديد ألم بنا نحن الشعوب العربية فليس لنا الحق بأن نتكلم وليس لنا الحق بأن نرى او نختار او نشارك كل هذا نعلمه ولا جديد في هذه الكلماتولكن ترى الى متى ستستمر هذه الحالة من القمعومن بيده ان يزيل هذه الحالة نحن الوحيدون القادرون على ان نخرج انفسنا من هذه الحالة واعتقد انها ستستمر طالما سكتنا على الظلم وفرطنا في حقوقنا..تبقى كلمة ان واجب كل من كانت المسئولية تحت يديه ان يترك الاخرين ليمارسوا حقوقهم وحريتهم ( المشروعة ) في الحديث والاختيار والمناقشة..وان نلتزم ادب الحوار وان نستمع للأخر وان يكون الرد بالحجة والبيان لا بالتعصب والاهواء الشخصية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق